بكيت فأصبح الحب بكـــاء

لماذا لاتختصر المكان والزمان ...؟

.. وتنقذ فيني قلب انسان ...إلى هذا الحد انت جبان ...

إلى هذا الحد تجبرني على الأنتحار ... على القتل والكره وعلى السفر ومحطه القطار.

فاأنا رتبت اهاتي الطوال واحضرت لعمري المتوالي زهره ورقيه تبقى بدون زوال
...
تذكرني بعبير رائحتك الذي قدمتها لي عطرا في قاروره ماء ....

واهتمامك الرجولي بقوه المتسلطين ... الأثرياء ...

اجبني ... فالأجابه اصبحت غباء ... والبحث عنها هباء ... بكيت على حبنا ... واليوم اصبح الحب بكاء

...فا أنا لست قادره على قتله .... ولست قادره ...على الحب والحياه ...

.
يالا السخريه المتواضعه .../ كان بطلي الجميل شخص من ورق .... في مكان اشبه بالموت البطي

هو صاحب اقصر وقت في موقع الألكتروني رديء..فا أنا من كثرت صدماتي بالواقع ...

اصبحت عاشقه لثملي ... سا أعيش بلا صواب ....

فالحب لدي سراب ........ والحياه كتاب .... وعمري الأولى مضى .... وتاريخ عشقي اختفى ..

وانا انتظر الذهاب ... في صفحه من صفحه الغياب ......


فالموت ارحم ... ولا حياه يقاصيها عذاب ...!!

تقبلوووو تحياتي

ليــــــــان